تسليط الضوء علي مراكز علاج الإدمان بالسعودية لأننا أمام أحد الظواهر السلبية التي عمت بها البلوي في المملكة العربية السعودية وانتشار تلك السموم من المخدرات بين السعوديين في مختلف المراحل العمرية خاصة بين الشباب والمراهقين.
وفي واقع الأمر فإن الإدمان علي المخدرات من الظواهر المجتمعية السلبية التي يعاني منها جميع المجتمعات و مراكز علاج الإدمان بالسعودية حتى المجتمعات الإسلامية فمن كان يعتقد أن تعج تلك الأنواع من سموم المخدرات بين السعوديين تلك البلاد التي شرفها الله بنزول الوحي.
ولكن في حقيقة الأمر فقد أصبحت السعودية أحد تلك البلاد التي صارت محط أنظار تجار المخدرات وبمساعدة أعداء الوطن في الخارج والداخل تفشت أنواع المخدرات في السعودية بصورة يندى لها الجبين، ووقع الكثير من أبناء المملكة في فخ وحظيرة الإدمان علي المخدرات طبقا ل مراكز علاج الإدمان بالسعودية.
ومن أشهر أنواع المخدرات التي عمت بها البلوي بين السعوديين هي حبوب الكبتاجون والتي صارت مثل النار في الهشيم كما انتشر تعاطي الخمر بين أبناء المجتمع السعودي وعلى الرغم من تحريم الخمر في القرآن وفي السنة إلا أن هناك الآلاف من الأشخاص قد غرر بهم ووقعوا في فخ الإدمان علي الخمر.
بالإضافة إلى إدمان الهيروين والكوكايين وصارت البودرة في السعودية منتشرة خاصة بين الشباب والمراهقين في ظل الرغبة في الحصول علي انتشاءه الهيروين، وفي واقع الأمر على الرغم من أن هناك نسبة الإدمان علي المخدرات في السعودية قد وصلت إلى 0.7 % خلال عام 2013.
إلا أن تلك النسبة زادت بشكل كبير وخاصة في السنوات الأخيرة حتى وصلنا إلى ما يزيد عن نصف مليون مدمن في السعودية يحتاج إلى العلاج ولا يوجد إلا مستشفى الأمل لعلاج الإدمان بالسعودية وبعض مستشفيات خاصة لعلاج الإدمان.
مصحات علاج الإدمان في السعودية
في ظل النظرة المجتمعية تجاه الأشخاص المدمنين في السعودية بأنهم أشخاص مجرمين وبحاجة إلى العقاب وليس إلى العلاج والى مراكز علاج الإدمان بالسعودية فإن هذا الأمر من أبرز الظواهر السلبية في طريق العلاج من الإدمان في السعودية، ففي حقيقة الأمر تلك النظرة المجتمعية تحيل بين مدمني المخدرات وبين العلاج في مراكز علاج الإدمان بالسعودية وصار الأشخاص يرغبون في علاج إدمان المخدرات في المنزل من خلال دكتور لعلاج الإدمان بخطة علاجية معينة.
وفي واقع الأمر تلك الخطط العلاجية كثيرا ما تبوء بالفشل وحدوث الانتكاسات أو قد يسعى الأشخاص في طريق علاج الإدمان بالأعشاب وهو من الطرق العلاجية الشائعة في علاج الإدمان بالسعودية إلا أنه ليس الطريق الأمثل للتعافي أو قد يسعى الأشخاص في طرق أخرى من أجل التعافي والعلاج من الإدمان من خلال السفر للخارج من خلال التواصل مع مصحات علاج الإدمان في مصر أو من خلال وصول الأشخاص إلى أفضل مسشتفي لعلاج الإدمان في الأردن وهي نادرة للغاية.
وفي حقيقة الأمر فإن ندرة مراكز علاج الإدمان بالسعودية تجعل العديد من الأسر تفكر في السعي في علاج الإدمان بالخارج وخاصة التواصل مع مصحات علاج الإدمان في مصر أو من خلال مراكز علاج الإدمان في الأردن إلا أن تكلفة علاج الإدمان في الأردن مرتفعة ولا تقل عن تكلفة علاج الإدمان في السعودية.
علي خلاف مراكز علاج الإدمان بالسعودية فأن التكلفة التي يحتاج إليها الشخص المريض من أجل إتمام مراحل علاج الإدمان في مصر وفي ظل الخبرة العالية والاختصاص الذي يتمتع به دكتور علاج الإدمان في مصر والأطباء النفسيين الذين علي أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة وغيرها من العوامل التي تؤهل مصحات علاج الإدمان في مصر من أجل علاج إدمان السعوديين.
مراكز علاج الإدمان في عرعر
اذا كنت تبحث عن مراكز علاج الإدمان بالسعودية وعن مركز متخصص ومحترف يمكنه مساعدتك في التخلص من هذا الداء الخطير؟ فلا تقلق، فلدينا الحل المناسب لك.
مركز بيت الشفا للطب النفسي وعلاج الادمان هو واحد من أفضل المراكز في مصر والوطن العربي، يقدم خدمات علاجية متكاملة ومتطورة لمواجهة الإدمان بكافة أشكاله ومضاعفاته كما يتميز مركز بيت الشفا بفريق طبي مؤهل ومتمرس، وبمنشآت مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات، وببرامج علاجية مخصصة ومتنوعة تناسب حالة كل مريض كما يوفر مركز بيت الشفا خدمة استقبال من المطار مجانا للمرضى القادمين من خارج مصر، ويضمن لهم الخصوصية والسرية التامة.
مركز علاج الإدمان في جازان
الإدمان هو مرض نفسي وجسدي يؤثر على الفرد والمجتمع بشكل سلبي، يحتاج إلى علاج فعال وشامل للتغلب عليه. لكن كيف يمكن للمدمن أن يجد المركز المناسب له؟ وما هي المعايير التي يجب أن يتوفر فيها؟
من بين مراكز علاج الإدمان بالسعودية التي تقدم خدمات علاج الإدمان في الوطن العربي، يبرز مركز بيت الشفا للطب النفسي وعلاج الادمان، الذي يقع في مصر، ويستقبل المرضى من جميع الدول العربية و مركز بيت الشفا يتمتع بسمعة طيبة وخبرة طويلة في مجال علاج الإدمان، ويتبع أحدث المناهج والطرق العلمية والعملية في التشخيص والعلاج والمتابعة. يضم مركز بيت الشفا كادر طبي متخصص ومؤهل، ومرافق مريحة وآمنة، وأنشطة ترفيهية وتوعوية، وخدمة استقبال من المطار مجانا.
الإدمان علي المخدرات في السعودية
في واقع الأمر ومما يندى له الجبين فإن هناك ما يزيد عن 2 % من السعوديين وقعوا في حظيرة الإدمان علي المخدرات من مختلف أشكال وأنواع تلك الأنواع من المخدرات الفتاكة، وما يزيد من تفاقم الأمور بشكل أكبر فإن أغلب من غرر به في طريق الإدمان علي المخدرات في السعودية هم من فئة الشباب والمراهقين الذين يعدون الصيد الأسهل لتجار المخدرات ومروجي السموم.
وفي ظل ندرة مراكز علاج الإدمان بالسعودية، وبعدما أصبحت المملكة السعودية مطمعا لأولئك التجار المجرمين الذين يريدون بث السموم في المجتمع السعودي فمن هنا رأينا المئات من الآلاف يغرر بهم في هذا الطريق الوعر والعالم المظلم.
وفي حقيقة الأمر فإن من أشهر أنواع المخدرات المنتشرة في السعودية هي حبوب الكبتاجون والحشيش والخمور بالإضافة إلى انتشار إدمان البودرة بين السعوديين خاصة الإدمان علي الهيروين وإدمان الكوكايين وقد أصبح الإدمان علي المخدرات في السعودية من الأمور التي يندى لها الجبين.
وقد تفشت تلك السموم من أنواع المخدرات علي الرغم من الطرق الوقائية التي تقوم بها المملكة من أجل الحد من انتشار المخدرات بين السعوديين، ومع عقوبة تعاطي المخدرات في السعودية والعقوبات الصارمة التي تنال كل من تسول له نفسه من أجل بث ونشر تلك السموم من أنواع المخدرات بين السعوديين والتي تصل إلى حد الإعدام إلا أن السعودية تعج بمئات الأنواع من سموم المخدرات.
في واقع الأمر وفي ظل ندرة مراكز علاج الإدمان بالسعودية كما أن هناك العديد من العيوب في تلك المصحات وعيادات علاج الإدمان في السعودية وأنها غير كافية لاستيعاب تلك الأعداد من المرضي وهذا هو السبب الأهم لأن تكون المراكز العلاجية ومصحات علاج الإدمان بالرياض أو جدة ليست الخيار الأمثل.
بالإضافة إلى أن مراكز علاج الإدمان بالسعودية تفتقر إلى وحدات علاج التشخيص المزدوج والاضطرابات النفسية والذهانية الناجمة عن التعاطي، وفي حقيقة الأمر فإن أكثر مرضي الإدمان في السعودية يعانون من الاضطرابات النفسية والذهانية المصاحبة للإدمان ولا يوجد ثمة مراكز علاجية في السعودية توفر خدمات التشخيص المزدوج سواء مستشفيات خاصة لعلاج الإدمان بالرياض أو جدة أو حتى في مستشفى الأمل لعلاج الإدمان مما يجعل أهمية التواصل مع مصحات ومراكز علاج الإدمان في مصر.
من هنا فإننا في مستشفى بيت الشفا للطب النفسي وعلاج الإدمان كواحدة من مراكز علاج الإدمان بالسعودية نوفر خدمات علاج التشخيص المزدوج ونقدم أيدينا لكل من غرر به في طريق التعاطي ويحتاج إلى مصحة لعلاج الإدمان في مصر فلا داع للوصول إلى رقم أبو مشعل لعلاج الإدمان فإننا نقدم أيدينا إليكم من خلال مجتمع علاجي متكامل وبيئة تساعد علي التعافي في أفضل مصحات علاج الإدمان في مصر ورقم تليفون علاج إدمان السعوديين في مصر.
تعرف علي: أفضل مركز لعلاج الإدمان بالسعودية
مصحة خاصة لعلاج الإدمان بالرياض
على الرغم من أن هناك عيادات ومصحات خاصة لعلاج الإدمان بالرياض و مراكز علاج الإدمان بالسعودية إلا أن تكلفة علاج الإدمان بالسعودية في واقع الأمر تحول بين الأسر وبين العلاج من الإدمان في تلك المستشفيات العلاجية، ففي واقع الأمر فإن تكلفة علاج المدمن خلال السنة تتعدى 120 ألف ريال سعودي.
ولهذا السبب فإن هناك العديد من الأسر ترغب في البحث عن طريق آخر لعلاج المدمن، ولأنه لا يوجد إلا مستشفى الأمل لعلاج الإدمان في السعودية التي تقدم خدمات علاج الإدمان بالمجان إلا أنها في واقع الأمر غير كافية لعلاج تلك الأعداد من مدمني المخدرات فهناك بعض الأسرة فقط التي يمكن من خلالها استيعاب أعداد محدودة من مدمني المخدرات.
ومن هنا كان الطريق أمام الأشخاص المرضي من خلال مستشفى ومصحات خاصة لعلاج الإدمان في الرياض ومراكز علاج الإدمان بالسعودية، ومن هنا فإننا في مستشفى بيت الشفا للطب النفسي وعلاج الإدمان نقدم أيدينا لكل من غرر به في طريق الإدمان ويحتاج إلى أفضل مصحة لعلاج الإدمان في العالم وبتكلفة علاجية تتلاءم مع الأحوال الاقتصادية فإننا من خلال مجتمع علاجي متكامل.
ومع أقل تكلفة من مراكز علاج الإدمان بالسعودية يكون علاج إدمان السعوديين في مصر فإن هدفنا في المقام الأول التعافي أهم من الربح فمن يرغب في الوصول إلى مصحة لعلاج الإدمان في مصر تضم الخبراء والمختصين علي أعلى مستوى من الكفاءة مع خدمة فندقية فليتواصل معنا من خلال رقم ونحن نوفر خدمة اصطحاب من المطار مجانا.
ما هي أسباب انتشار المخدرات في السعودية
علي الرغم من أن السعودية لا تقوم بتصنيع أي من أنواع المخدرات ولا تقوم بزراعة أي من المخدرات بل إنها تفرض أقصى العقوبات الرادعة لكل من يحاول أن ينشر تلك السموم من المخدرات بين السعوديين إلا أننا في حقيقة الأمر أمام ظاهرة يندى لها الجبين في ظل انتشار سموم المخدرات في السعودية.
ونري العديد من أنواع المخدرات التي قد ذاع صيتها في المملكة حتى أصبحت السعودية أكثر دول العالم التي تستورد حبوب الكبتاجون حيث إن السعودية وصلت إلى ثلث إيرادات العالم من تلك الحبوب المنشطة، وفي واقع الأمر قد دق ناقوس الخطر كثيرا بعدما وقع الشباب السعودي بناة الغد ورجال المستقبل في فخ الإدمان علي المخدرات.
ولكن قد عمل تجار المخدرات علي الترويج للعلاقة بين حبوب الكبتاجون والجنس كما روج بأن الحشيش لا يسبب الإدمان وغيرها من الترويجات المكذوبة والأوهام المغلوطة التي ساعدت علي انتشار المخدرات في السعودية، وفي حقيقة الأمر في ظل ندرة مراكز علاج الإدمان في الرياض وجدة فإن المشكلة قد تفاقمت بشكل كبير.
هناك العديد من العوامل والأسباب التي كان لها دور كبير في انتشار المخدرات في السعودية بجانب تلك الأفكار السلبية والأوهام والمغاليط التي روج لها تجار المخدرات والتي ساعدت علي تفشي تلك السموم بين السعوديين، لكن بالطبع كانت هناك العديد من الأسباب الأخرى التي جعلت سموم المخدرات في السعودية كالنار في الهشيم.
ومن أبرزها تهريب المخدرات من خلال الحدود المجاورة للملكة خاصة حدود السعودية مع الأردن، ومع ما وصلت إليه السعودية في السنوات الأخيرة من التطور الكبير في النواحي الاقتصادية ووجود الملايين من الأشخاص من العمالة الخارجية والتي تفد إليها من مختلف دول العالم.
خاصة تلك العمالة التي ترد من دول شرق آسيا وغيرها من دول العالم العربي وتلك العمالة كان عليها معول كبير في دخول المخدرات إلى السعودية خاصة في ظل إمكانية صناعة المخدرات في معامل تحت بري السلم أو إمكانية صناعة الكريستال ميث في المنزل بعيدا عن أعين الرقابة.
لا شك أن انتشار المخدرات في السعودية يعني وقوع الأشخاص في فخ وعبودية المخدرات ومن هنا فإننا نصير بحاجة إلى العديد من مراكز علاج الإدمان بالسعودية من أجل القدرة على استيعاب تلك الأعداد من الأشخاص المرضي الذين بحاجة إلى العلاج من الإدمان.
ومن هنا ولأنه لا يكاد يمر يوم إلا وهناك من يغرر به في طريق التعاطي ويقع في فخ وحظيرة الإدمان على المخدرات في السعودية ووصول الإدمان بالسعودية إلى مرحلة يرثي لها فمن هنا فإننا بحاجة إلى إنشاء العديد من مصحات ومراكز علاج الإدمان بالسعودية ومستشفيات خاصة لعلاج الإدمان بالرياض وجدة، حتى يكون لدينا القدرة على استيعاب تلك الأعداد من مدمني المخدرات والذين عددهم في زيادة مستمرة مع مرور الوقت.
ولكن لأنه لا يوجد مراكز علاج الإدمان بالسعودية إلا مستشفى الأمل لعلاج الإدمان في السعودية فإنه لا يوجد طريق للتعافي أمامنا إلا من خلاله أو التواصل مع مستشفى سليمان فقيه لعلاج الإدمان ويمكنك التواصل مع أفضل دكتور لعلاج الإدمان في جدة أو في الرياض أو في إي من محافظات السعودية.
ولكن إن لم ياسر لك الأمور أو كانت تكلفة علاج الإدمان في السعودية غير كافية فإن هذا ليست نهاية المطاف بل هناك طريق آخر للتعافي والعلاج من الإدمان من خلال أفضل مصحة لعلاج الإدمان في مصر والتواصل معنا من خلال رقم.
إقرأ أيضاً: مراكز علاج الإدمان في السعودية
تعرف علي طرق الوقاية من الإدمان في السعودية
في واقع الأمر كما نؤكد دوما بدور المملكة العربية السعودية في التصدي للإدمان علي المخدرات ووقوفها في طريق تفشي تلك السموم من أنواع المخدرات في المجتمع السعودي وسعيها الحثيث في ظل قيادة رشيدة مع الملك سلمان بن عبد العزيز من أجل خلق مجتمع خال من الإدمان.
ومع المشاركات الدولية التي تقوم بها المملكة كمشاركتها في اليوم العالمي للمخدرات ومؤتمرات علاج الإدمان في العديد من دول العالم وعمل مراكز علاج الإدمان بالسعودية للوصل إلى أحدث الطرق الوقائية لأجل حماية السعودية من الضياع والدمار في ظل انتشار تلك السموم من المخدرات بين أبناء الشعب، بالإضافة إلى التعرف علي أحدث طرق علاج الإدمان لتطبيقها في مراكز علاج الإدمان بالسعودية.
لكن علينا أن نعي بأن الوقاية من الإدمان على المخدرات في السعودية ليست واقعة فقط على الحكومة أو منظمات المجتمع المدني بل إنه على كل فرد في السعودية أن يكون له دور في خلق سعودية خالية من المخدرات وحماية المجتمع من الغرق بتلك السموم من المخدرات، مع العمل على تعديل تلك الأفكار السلبية والمفاهيم المغلوطة حول مدمن المخدرات.
ففي واقع الأمر لا زالت النظرة تجاه المدمن في العديد من المجتمعات السعودية بأنه شخص مجرم ويجب عزله عن المجتمع وبالطبع تلك الأفكار ستحول بين المرضي وبين السعي في طريق التعافي والعلاج من الإدمان في السعودية فعلينا أن نصحح المفاهيم.
ولنعي تماما بان الشخص المدمن ما هو إلا مريض يحتاج إلى العلاج من الإدمان من أجل العودة إلى المجتمع من جديد بعيدا عن طريق المخدرات ومساعدة الأشخاص في الوصول إلى أفضل مراكز علاج الإدمان بالسعودية، فعلينا أن نعي بان طريق التعاطي هو طريق الموت والمحقق.
ونحن نعلم النهايات المؤلمة التي يعيشها مدمني المخدرات سواء الموت بسبب جرعات زائدة من المخدرات أو الموت منتحرا في ظل المعاناة الشديدة من الأعراض الانسحابية للمخدرات أو أن يكون نهايته السجن بسبب حيازة العقاقير والمواد المخدرة المحظورة، وسوف نتطرق من خلال هذا المحور من الموضوع إلى الطرق الوقائية من أجل حماية الأشخاص من الوقوع في فخ الإدمان على المخدرات والتي تتمثل فيما يلي:-
أولا:- العمل على زرع الوازع الديني بين أبناء المجتمع خاصة الشباب والمراهقين ولعلنا نسعى في طري علاج الإدمان بالقرآن والتحذير من الوقوع في طرق تغضب المولى جلا وعلا.
ثانيا:- التوعية المجتمعية بخطر وأضرار الإدمان على المخدرات وتصحيح المفاهيم وهذا الدور بشكل كبير يقع على الإعلام و مراكز علاج الإدمان بالسعودية ودورهم في بث الثقافة الصحيحة بين أفراد المجتمع.
ثالثا:- دور الأسرة في الرقابة مع التوعية من قبل الوالدين من مخاطر وأضرار الإدمان على المخدرات والاستماع إلى الأبناء خاصة من هم في مرحلة المراهقة من أجل حمايتهم من الوقوع في فخ الإدمان والعمل على فتح باب التحاور ومساعدة الأبناء في حل مشاكلهم التي يواجهونها والعمل على التقرب منهم وتقديم النصائح للأبناء حتى لا ينجرفوا في فخ الإدمان على المخدرات.
رابعا:- دور الجامعات والمدارس في التوعية حول مخاطر وأضرار الإدمان على المخدرات من خلال حث الطلبة على عمل بحث عن المخدرات والتوعية من خلال المختصين في مراكز علاج الإدمان بالسعودية من خلال التنسيق مع تلك الجامعات، ففي واقع الأمر فإن الإدمان في السعودية منتشر بشكل كبير بين طلاب المدارس والجامعات والكثير منهم يقع في فخ الإدمان علي الكبتاجون .
مصادر الموضوع