مراكز علاج الإدمان في تونس والطرق العلاجية المتبعة

وجود مراكز علاج الإدمان في تونس من خلال تكليف الدكتور وزير الصحة فقد قامت لجنة تضم العديد من الإطارات العليا من الإدارة المركزية في وزارة الصحية بعمل زيارة ميدانية لمعانية مركز المساعدة والإصغاء مركز علاج الإدمان في تونس والكائن في معتمدية طينة في ولاية صفاقس، قد انعقدت في تلك المناسبة جلسة عمل في مقر ولاية صفاقس مغلقة جمعت وفد من وزارة الصحة بعدد من الإطارات الجهوية وخصصت من أجل تدارس وضعية مراكز علاج الإدمان في الصفاقس بتونس.

وقد أعلن المدير الجهوي للجنة وزارة الصحة في صفاقس على العيادي أنه قد تقرر رسميا إلحاق مركز علاج الإدمان في ولاية طينة بصفاقس بوارة الصحة من أجل أن يصبح خاضعا للقوانين والبرنامج الوظيفي لها، وقد أضاف العيادي أنه سوف يتم إلحاق المركز من الناحية القانونية بقسم الاضطرابات النفسية في مستشفى الجامعة الهادي شاكر في صفاقس على مستوى العلاج والتكوين.

بالإضافة إلى عمل لجنة طبية ومجلس إدارة المستشفى المذكور من أجل المصادقة على البرنامج الوظيفي للمركز مع تجاوز كافة العقبات الإدارية الهيكلية للمركز والعمل على تسوية وضعية الأعوان والعمل على دمجهم في صلب وزارة الصحية، وفي واقع الأمر ما يذكر بأن مقر معالجة الإدمان في طيبة ولاية صفاقس كان على ملك وزارة الفلاحة قبل أن يصير ملك لوزارة الصحية وينشط به 22 عونا ومسح حوالي 3000 هكتار.

مراكز علاج الإدمان في تونس

لم نكن نسمع كثيرا عن مراكز علاج الإدمان في تونس في الأزمنة الماضية إلا أنه في الوقت الحالي بعدما غرقت المجتمعات بتلك السموم من أنواع المخدرات ووقوع الملايين في فخ الإدمان بغية العيش في السعادة التي ظنها في هذا العالم إلا أن حقيقة الأمر ما هي إلا أوهام في طريق الحصول على النشوة والوصول إلى اللذة التي ما هي إلا دقائق يعيشها المرء متعاطي المخدرات وسرعان ما تنتهي ليعيش في عالم من الظلام والأوهام والاضطرابات النفسية التي تكدر عليه عيشه .

وفي حقيقة الأمر في ظل وجود رئيس تونس قيس بن سعيد فإننا نأمل كثيرا في أن تتغير وجهة نظر أهل تونس تجاه مدمني المخدرات وأن يكون هنا أبواب كثيرة للتعافي، ففي واقع الأمر هناك ندرة كبيرة في مصحات ومراكز علاج الإدمان في تونس في ظل مواجهة ومجابهة هذا الإرهاب الخفي المتمثل في الإدمان على المخدرات.

ولكن علينا أن نسعى بشكل سريع في إنشاء مصحات علاج الإدمان في تونس من أجل علاج وتأهيل مدمني المخدرات، وحتى تلك اللحظة التي تكون فيها دولة تونس مستعدة لاستقبال جمعي مرضي الإدمان على المخدرات فإننا في مصر ومراكزها المتخصصة في علاج ومدمني المخدرات فإننا نفتح أيدينا لكل شخص وقع في طريق الظلام وغرر به في عالم الإدمان من أجل إنقاذه من هذا الطريق.

والعمل على إعادته إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيدا عن طريق المخدرات مع خبرا الطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر مع أفضل مستشفى إدمان مرخص وهي مستشفى بيت الشفا للطب النفسي وعلاج الإدمان فلا تتوان في التواصل معنا.

كيفية وصول الشخص إلى مرحلة الإدمان علي المخدرات

لا يصل الشخص المريض إلى مرحلة الإدمان علي المخدرات دفعة واحدة وان شئت فقل أن الوصول إلى مرحلة الإدمان علي المخدرات تعتمد بشكل كبير علي نوع المادة المخدرة، ويمر الشخص إلى أن يصل إلى مرحلة إدمان المواد والعقاقير المخدرة علي أربع مراحل تتمثل فيما يلي:-

1- مرحلة تجربة المخدرات وفي تلك المرحلة تعد البداية الحقيقة لرحلة الموت، فيبدأ الشخص في تجربة المخدرات مهما كانت الأسباب الداعية إلى تجربة تلك السموم، فيبدأ الشخص بتجربة تذوق نشوة المخدر ومن ثم ينتقل إلى المرحلة الثانية في رحلة الموت.

2- مرحلة التعاطي وهي المرحلة التي يتعاطى فيها الشخص تلك العقاقير والمواد المخدرة عن عمد وقصد، ويتذوق نشوة المخدر عن عمد ويعيش فيها لحظات من السعادة بضع دقائق لا أكثر، ويتعاطى الشخص المخدرات من أجل الراحة والاسترخاء والبعد عن الواقع الذي يعيش فيه مهما كانت أنواع المخدرات التي يتعاطاها.

3- مرحلة الإدمان وهو من الخطورة بمكان، وفي واقع الأمر فإن الكثير ممن يتعاطى المخدرات يعتقد أنه سوف يتوقف فقط عند مرحلة التعاطي ولن يصل إلى مرحلة الإدمان علي المخدرات وأنه يمكنه السيطرة علي نفسه، ولا يدري بأن التعاطي الاختيار يتحول سريعا إلى التعاطي القهري ويقوده إلى مرحلة الإدمان علي المخدرات وفي تلك المرحلة لا يستطيع الشخص التوقف عن تعاطي المخدرات التي اعتاد الجسم عليها.

وقد يكون الوصول إلى مرحلة الإدمان مبكرا وقد يحتاج الشخص إلى وقت طويل من أجل الوصول إلى مرحلة الإدمان على المخدرات على حسب نوع المادة المخدرة التي يتعاطها فإن إدمان الهيروين يختلف عن إدمان الحشيش بالطبع، وفي تلك المرحلة فإن الشخص بحاجة إلى مراكز علاج الإدمان والمصحات العلاجية المختصة من أجل إنقاذه من طريق الظلام وإعادته إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي.

4- المرحلة الأخيرة وهي مرحلة الوصول إلى الإدمان الحقيقي وظهور ما يعرف بظاهرة التحمل وهي التي تعني عدم قدرة الشخص علي الاكتفاء بجرعات محددة من المخدرات التي اعتاد عليها الجسم بل يحتاج إلى مزيد من المواد والعقاقير المخدرة وزيادة جرعات المخدرات مع مرور الوقت.

أسعار علاج الإدمان في تونس

علينا أن نعي نقطة مهمة وهي أن أسعار علاج الإدمان في تونس لن يكون معها أي مقارنات فليس ثمة مراكز علاجية إلا مستشفى الإصغاء والمساعدة لعلاج تأهيل مدمني المخدرات في تونس، ولكن لعل بعض الأسر يرغب في العلاج من الإدمان من خلال المصحات والمراكز العلاجية في الخارج فإنهم بحاجة إلى التعرف على أسعار علاج الإدمان في مصر.

فيختلف الأمر من شخص لآخر ومن مركز علاجي لآخر بحسب نوعية الإقامة فندقية أم عادية وبحسب نوع الغرفة فهناك المرضي الذي يرغبون البقاء في غرف فردية وهناك غرف زوجية وهناك غرف ثلاثية وهي من أهم المحاور التي تؤثر على أسعار مصحات علاج الإدمان في المراكز والمصحات العلاجية المختصة.

إلا أن جميع الأشخاص المرضى يحصلون على جميع الخدمات المقدمة دون أي تفرقة بينهم، ولأن أشقائنا في تونس يرغبون في العلاج في مصر فإننا نوفر لهم خدمات اصطحاب من المطار مجانا.

مستشفيات علاج الإدمان في تونس

في ظل الزيادة الكبيرة في إعداد مدمني المخدرات في تونس بسبب انتشار تلك السموم المروعة من المواد والعقاقير المخدرة فكان لا بد من إنشاء العديد من مستشفيات علاج الإدمان في تونس من أجل القدرة على استيعاب تلك الأعداد المهولة من مدمني المخدرات بتونس والتي وصلت إلى حد الظاهرة.

فلا يكاد يمر يوم إلا وهناك مخدرات جديدة تظهر في سوق الإدمان والتعاطي ومن ثم وقوع أشخاص جدد في طريق الإدمان، ولم يعد الإدمان على المخدرات في تونس فحسب بل إن انتشار المخدرات في جل الدول العربية التي غرقت بتلك السموم المروعة، وللأسف الأمر الذي يندى له الجبين فإن أكثر متعاطي المخدرات هم من فئة الشباب والمراهقين وهم الصيد الأسهل لتجار المخدرات.

في حقيقة الأمر فإن الإدمان على المخدرات من الحروب الموجهة إلى الدول والمجتمعات من أجل إغراقها بالسموم وإغراق شبابها في هذا الطريق الوعر خاصة لدى شعوب العالم الثالث في ظل الجهل المنتشر بصورة كبيرة والمخيم علي قطاع كبير من الأفراد وهذا الأمر يسهل بشكل كبير على تجار المخدرات في نشر السموم وتوزيع بضاعتهم بين شباب وفتيات تونس.

فضلا عن أبناء العالم العربي الذي عمت فيه تلك المخدرات وانتشرت كالنار في الهشيم، وفي حقيقة الأمر فإن الإدمان علي المخدرات من صور الإرهاب الخفي الذي يهدد لا يهدد دولة أو إقليم بل يهدد أركان المجتمع ككل، ويرتبط الإدمان علي المخدرات بالعديد من الجوانب من النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

ولا يقتصر علي أضرار الإدمان علي المخدرات بل إن الجميع يعاني من انتشار تلك السموم بين أفراد المجتمع فالجميع يعيش في سفينة واحدة في حال غرق تلك السفينة فإن المجتمع كله سيغرق، ولذا علينا أنا نأخذ بأيدينا من أجل حماية تونس من الغرق بسموم المخدرات، وعلينا السعي الحثيث من أجل إنشاء المزيد من مستشفيات علاج الإدمان في تونس من أجل إنقاذ الأشخاص المرضى من طريق الإدمان والعمل على إعادتهم إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.

المدمن المجهول في تونس

في واقع الأمر فإن زمالة المدمنين المجهولين في تونس لها دور كبير في مساعدة الأشخاص المتعافين في الحفاظ على التعافي، فإن كان لدي الأسرة رغبة في علاج الابن المدمن من خلال مصحات علاج الإدمان في تونس أو من خلال عيادات علاج الإدمان الخارجية أو حتى الطرق التي تحمل من المخاطر مثل علاج إدمان التونسيين في المنزل.

إلا أن المرضى بعد الوصول إلى مرحلة التعافي فهم بحاجة إلى جروبات علاج الإدمان والاجتماعات التي تساعدهم على الحفاظ على تعافيهم، ومن هنا كانت أهمية زمالة المدمنين المجهولين في تونس من أجل مساعدة الأشخاص في البقاء خاليين من المخدرات والتخلص من السلوكيات الإدمانية ومواجهة الأفكار السلبية والعمل على تغير تلك السلوكيات الإدمانية.

فعلي الأشخاص المتعافين التعرف على كيفية التعامل مع المشاكل الحياتية والمشاركة مع مشرفي علاج الإدمان، فلن يظل طيلة حياته مع دكتور علاج الإدمان في تونس أو إخصائي علاج الإدمان، بل في واقع الأمر فإن أمر المدمن المجهول في تونس واجتماعات زمالة المدمنين المجهولين التي لها دور كبير في حفاظ الأشخاص على تعافيهم وبقائهم خاليين من المخدرات والعودة إلى ممارسة حياتهم بصورة طبيعية بعيدا عن طريق الإدمان.

موضوعات ذات صلة

مراكز علاج الإدمان في فلسطين

مصحات علاج الإدمان في سوريا

أفضل مستشفى لعلاج الإدمان

ما هي مراحل وخطوات علاج الإدمان

في حقيقة الأمر فكثير من الأشخاص المرضى يعتقد أن علاج الإدمان من المخدرات يعني التوقف عن التعاطي ومن هنا يحاول تطبيل المخدرات في البيت من خلال أدوية علاج الإدمان أو غيرها من الطرق التي يسعى من خلالها من أجل تطبيل المخدرات، لكن هناك العديد من المراحل والخطوات العلاجية التي يسعى من خلالها الشخص المريض من أجل الوصول إلى مرحلة التعافي والقدرة على العودة إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي.

أولا:- مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات وهي المرحلة الأولى من مراحل علاج الإدمان ففيها يتم التخلص من سموم المخدرات في الجسم والتعامل مع الأعراض الانسحابية للمخدرات وتعتمد تلك المرحلة العلاجية على أدوية علاج الإدمان والتي لها دور كبير في التقليل من التوق إلى المخدرات كما تساعد بشكل كبير على مرور مرحلة الأعراض الانسحابية للمخدرات بسلام، وله دور في الحفاظ على التعافي.

ثانيا:- وتلك المرحلة التي تعرف بمرحلة التأهيل والعلاجات النفسية والسلوكية التي يخضع لها الشخص المريض من أجل الوصول إلى مرحلة تعافي والقدرة على ممارسة حياته بشكل طبيعي، وهي مجموعة من البرامج التي تعمل على تأهيل الشخص المريض من الناحية والنفسية ومن أجل تغير الأفكار السلبية والسلوكيات الإدمانية من أجل الوصول بالشخص المريض إلى مرحلة تعافي والقدرة على عودته إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي.

وفي تلك المرحلة يظل الشخص المريض في مركز علاج الإدمان في تونس أو خارجها مدة تتراوح ما بين 4 شهور إلى 6 شهور في برامج علاج الإدمان الإقامة الكاملة، وقد لا تكون تلك البرامج للإقامة الكاملة نافعة لجميع الأشخاص المرضي، بل إن الأفضل له برامج نصف الإقامة للطلبة وغير المتفرغين، وفي حقيقة الأمر ومع زيادة أعداد مدمني المخدرات في تونس فإن مركز الإصغاء والمساعدة لعلاج وتأهيل مدمني المخدرات بتونس لن يكفي لعلاج عشر معاشر الأشخاص المرضي.

المرحلة الثالثة:- وفي تلك المرحلة يتم الحفاظ علي التعافي ومنع الانتكاس ففي حقيقة الأمر برامج المتابعة ومنع الانتكاس من أهم المراحل علي الإطلاق فكما نؤكد بأن علاج الإدمان لا يعني التوقف عن التعاطي ولكنه يعني الحفاظ علي التعافي ومنع حدوث الانتكاس، وفي واقع الأمر قد لا تتوافر تلك المرحلة في مراكز ومصحات علاج الإدمان في تونس أو من خلال عيادات علاج الإدمان بتونس أيضا وهذا من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى حدوث الانتكاس.

مستشفيات علاج الإدمان بالمجان في تونس

في حقيقة الأمر فإن مرض الإدمان هذا المرض اللعين لم يفرق بين كبير أو صغير أو رجل أو امرأة أو مسلم أو مسيحي أو غني أو فقير، فالجميع عرضة للوقوع في فخ الإدمان علي المخدرات والوقوع في حظيرة الإدمان، وقد أصاب المرض جميع افرد وطبقات وأجناس الشعب التونسي، وليس هناك شخص محصن ضد مرض الإدمان ومن هنا فعلينا توخي الحذر بشكل كبير من أجل الحفاظ على أنفسنا وذوينا وأبنائنا من الوقوع في طريق الإدمان.

وعلينا أن نأخذ العبرة من قصص مدمنين متعافين أو قصة مدمن تائب عن التعاطي والإدمان لنعلم كم الأخطار والمشاكل الطبية والأضرار الجسيمة التي يتسبب فيها الإدمان على المخدرات وتلك النهايات المؤلمة التي تلحق مدمني المخدرات من الموت في هذا الطريق الوعر أو من السجن أو الانتحار أو غيرها من نهايات مدمني المخدرات وضياعهم في هذا الطريق الوعر.

ففي حقيقة الأمر على عكس ما هو متوقع بأن الإدمان منتشر بين الأثرياء وأصحاب الأموال إلا أن الواقع خلاف هذا تماما فإن مرض الإدمان شائع بصورة مروعة بين الفقراء غير قادرين علي توفير أسعار مصحات ومراكز علاج الإدمان في تونس، وهذا ما يزيد من تعقيد الأمور بشكل كبير فيا ليت شعري أن أولئك الأشخاص لديهم قدرة على توفير أسعار وتكلفة علاج الإدمان في تونس فما أوقعهم في طريق الإدمان إلا الفقر.

فالحالة المعيشية التي يعيشون فيها وعدم القدرة على التأقلم على الحياة تجعل أولئك الأشخاص يقبلون علي تعاطي المخدرات من أجل العيش في عالم السعادة والنشوة التي يعتقدون وجودها في طريق التعاطي، ولا يعي أولئك الأشخاص أن هذا العالم المظلم والطريق الوعر ما يزيدهم إلا فقرا ويتسبب في العديد من المشاكل والمخاطر من جميع النواحي الحياتية.

ومن هنا ففي ظل ارتفاع أسعار وتكلفة علاج الإدمان في تونس وعدم قدرة الأشخاص على توفير التكلفة العلاجية فإن الطريق الآخر أمامهم من خلال السفر للخارج من خلال مصحات ومراكز علاج الإدمان بالخارج وفي مصر لدينا أقل تكلفة لعلاج مدمني المخدرات وتوفير أقل أسعار علاج إدمان التونسيين في مصر من خلال مستتشفيبيت الشفا للطب النفسي وعلاج الإدمان في مجتمع علاجي متكامل وبيئة تساعد علي التعافي.

أفضل مستشفيات علاج الإدمان في مصر

قد يكون مستغربا لدي البعض حال حديثنا عن مراكز علاج الإدمان في تونس أن نسرد الحديث عن أفضل مستشفيات علاج الإدمان في مصر، إلا أن هذا منطقي تماما والسبب في هذا راجع إلى أن العديد من الأشخاص لا يجد مكان للتعافي وعلاج الإدمان في تونس مما يجعله يقبل على التفكير في السفر للخارج من أجل التعافي والعلاج من الإدمان.

ومن هنا فإن هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تجعله يفكير في علاج الإدمان في مصر من خلال مراكز ومستشفيات علاج الإدمان بمصر، أول تلك الأسباب والعوامل هو خبرة العاملين في مجال الطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر عن غيرها من دول العالم.

فلدينا دكتور أحمد عكاشة رائدة الطب النفسي في مصر والدكتور عادل صادق وغيرهم من أكابر وخبراء الطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر وهذا هو السبب الأول لكل من يرغب في علاج الإدمان في تونس ولا يحد مكان للتعافي في تونس مما يجعله يسعى في طريق لعلاج الإدمان بالخارج.

كما أن من أبرز العوامل التي تجعله يسعى في طريق التعافي والعلاج من الإدمان في مصر هو انخفاض أسعار مصحات علاج الإدمان في مصر عن أسعار مراكز علاج الإدمان في تونس، وغيرها من العوامل والأسباب التي تجعل مدمني المخدرات في تونس تسعى في طريق علاج الإدمان في مصر.

ومن هنا فعلينا البحث عن أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في مصر من أجل الوصول إلى مرحلة التعافي والقدرة على العودة إلى المجتمع من خلال مجتمعات علاجية متكاملة، فعلينا الوعي بأن مركز علاج الإدمان هو الطريق الأمثل للتعافي لكن يجب أن يكون المركز العلاجي مستشفى إدمان مرخص مع السمعة الطيبة التي يتمتع بها الفريق العلاجي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *